الغالبية العظمى من البائعين مهرة و أذكيأء ويعرفوا ما يبيعوه جيدا ومفيدين. للعملاء
يتفاخر عن نمو الشركة
الاصح ان لا تبدأ الحديث عن نمو قاعدة العملاء دون الحديث عن نمو موظفي الدعم لخدمه العملاء
يحكي قصة الشركة
العملاء لا تستثمر فى الشركه، ولن يتخذوا قرار الشراء بناء على تاريخ شركتك. لا أحد يهتم الا بأمرين:
أولا، شراء المنتج من الشركة ( إذا كان لدي العميل شك في أنك توفر معلومات موثوق بها لن يتحدث إليك في المقام الأول)؛
ثانيا، انه يعول على مستوى معين من جودة الخدمة (و الذي تاريخ الشركه ليس له تأثير كبير نسبيا على ذلك).
لاصح: لا تبيع للعميل شركتك ، بيع له المنتج أو الخدمة لانها ليست حصه فى التاريخ.ركز على وظيفتك ،البيع.
التصرف وكأن وقت الموظفين ليس له قيمة
الأحيان مندوب المبيعات يطلب عقد لقاء مع موظفى المشتريات، ويبدأ حديثه عن شركته وعن نفسه وتمر ساعه دون قول شىء مهم. هذا يظهر عدم احساس البائع باهميه وقت المجتمعين وهذا الوقت يكلف الكثير بلغه المال
الاصح:ان تتعامل مع وقت العمل لموظفي المنشأه على انه ثمين. عندما لا تتعامل معه بهذه الطريقة، تظهر عدم احترام لعملائك. والنتيجه عدم تحقيق اى شىء.
الرد مطولا على عدم القدره الماليه للعميل
عندما يعرض البائع سعر ما يبيعه من خدم او منتجات ، ويرى العميل انها تفوق قدراته الماليه للشراء، يبدأ المندوب فى شرح مطول عن قيمه وفوائد ما يبيع.
العميل ليس لديه الوقت لإجراء محادثات غير ذات صلة حول قيمة منتجات لا يمكنه تحمل ثمنها.
الاصح: طالما اوضح العميل انه غير قادر على ثمن ما تبيع توقف ولا تضيع وقتك ووقته فى ما لا يفيد. كثره الشرح لن تخلق المال للعميل ليشترى به.
تقديم وعود لا يمكن للشركه تنفيذها
لاصح : أفضل ان تقلل الوعود و تزيد فى العروض وليس العكس.المزايا المعروضه تحفز العميل على الشراء وليست الوعود التى لا تنفذ.
المصدر: نبيهه جابر